في بلادي تنتهي قصص العشق بنهاية تجهلها الروايات، فقط في بلادي تنتهي قصص العشاق بغسل شرف العائلة
بدم يسيل يغرق صفحات الغزل، وبصمت ... وحدها سيمفونية القدر تستطيع إعادة توزيع نغماته
هو الحب في بلادي، خطيئة لا تغتفر حتى ولو ولدت على نافذة البيت من خلف ستارة ترقب حبيباً، فهي كلمة من حرفين تستطيع أن تقلب حياتنا رأساً على عقب.
هو الحب في بلادي طائراً لم يكن يوماً يغرد بحرية فوق سمائنا ... فهو اعتاد أن يولد في العتمة يختبئ من وصمة عار !!
رائعة يا منى، طرح مختلف لقضية قديمة-حديثة!
ردحذف