في الحرب بين ضجيج الصواريخ ورائحة الدخان في المساء الذي تضيء عتمته أضواء الطائرات في السماء، أقطع عهداً على نفسي أنني وفور إنتهاء الحرب سأحب وسأغرق في متاهاته فهو الوحيد الذي أشعر بفقدانه عندما يتغلب الخوف على أفكاري، ويبقى هو يلوح في الأفق بقربي.
واعد نفسي أنني فور إنتهاء الحرب سأحب وأبتعد قليلاً عن صخب ذكريات الحرب
وسأهمس له بإحدى الأمسيات الهادئة أنه وعدي وأدريناليني في الحرب
فالحب لا يشبه الحرب إلا بالأدرينالين
واعد نفسي أنني فور إنتهاء الحرب سأحب وأبتعد قليلاً عن صخب ذكريات الحرب
وسأهمس له بإحدى الأمسيات الهادئة أنه وعدي وأدريناليني في الحرب
فالحب لا يشبه الحرب إلا بالأدرينالين
لكن عند إنتهاء الحرب أعود إلى أغنيتي القديمة وكتابي الذي قرأته حتى الآن مرتين وأنسى وعودي
وكأنني لم أولد لاحب ...
وكأنني لم أولد لاحب ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق